Wednesday, June 27, 2007

الجزء الثالث
عفوا حبيبي متقدرش ومتعرفش


يا زملائي ورفاقي المدونون تشجعيكم وآرائكم كانت السبب الحقيقي في خروج أي بوست للنور منتظر تعقيبكم على الجزء الثالث والأخير من بوست عفوا حبيبي متعرفش ومتقدرش وبعتذر أن كان في إطالة حصلت لكن وجهة نظري المتواضعة أن التشويق عنصر مهم جدا خصوصا إذا أحسن إستخدام عنصر التشويق وطبعا ده أنتو اللي تقولولي إذا كنت أحسنت استخدام العنصر ده ولا لاء
وبعد الجزء الثالث والاخير من هذا البوست بنتهي دلوقتي من كتابة سلسلة من حلقات يوميات محتار في السنترال وانا بقول من أولها البوست ده هيكون على أجزاء علشان محدش يزعل بوجه شكرى العميق لكل من انتقدني عندما تابع معي أجزاء هذا البوست وكمان لكل واحد منكم ساهم هذا البوست في رسم ابتسامة ذكريات حلوة كانت عنده لما شاف أحداث ياسين وريهام ووجه ليا كلمات إطراء وشكر وشكر للمرة الثانية للعزيزة صاحبة مدونة سهر الليالي والتي كانت سبب مباشر في عن طريق بوست الحب الأول في خروج عفوا حبيبي متعرفش ومتقدرش للنور

مرة تانية بسرعة هنفتكر أحداث الجزء الثاني وأزاي ياسين وريهام افترقوا عن بعض أسبوع بسبب مرض ياسين وأزي كانت اول مقابلة بعد الاسبوع ده والطلب اللي طلبته ريهام من ياسين أنه يشوفها في لجنة الامتحان
يلا بينا نشوف ياترى ياسين هيعرف ويقدر يشوفها ولا.........
مرت الأيام وجه ميعاد إمتحانات نصف العام كانت إمتحانات ياسين بعد الظهر وإمتحانات ريهام الصبح وطوال الفترة اللي كانت قبل الإمتحانات كان بال ياسين مشغول أزاي يشوف ريهام ويقف قدامها في لجنة إمتحانها ويكون وجها لوجه ليها بحيث لاتتعدى المسافة بينهم شبر واحد
وعندما بدأت تقترب مواعيد الإمتحانات كان ياسين يشعر بالقلق ويسأل نفسه أزاي أثبتلها أني أقدر أكون قدمها ووشي في وشها على مسافة قريبة جداً أزاي أقدر أعمل ده أزاي؟؟! وبدأت الامتحانات فعلا ومع حب ياسين اللي ملا حياتها ومع المذاكرة والامتحانات نسيت ريهام موضوع انه يشوفها جوا لجنة الامتحان ومع كل يوم كان ياسين يحزن من نفسه على فشله من وقت بداية الإمتحانات وأحس ياسين أنه سيفشل في أن يفاجأ ريهام مفاجأة كبيرة خاصة انه لما يتبقى سوى إمتحان واحد وتنتهي إمتحانات نصف العام
وفي يوم من الأيام وأثناء إنشغال ياسين بالمذاكرة وبفكرة أنه إزاي يشوف ريهام دق جرس البيت في منزل ياسين
وكان على الباب ابن خالته أشرف
أشرف بيربطه بياسين علاقة حميمة جدا رغم فارق السن بينهم وأشرف يبلغ من العمر 37 عاما
بعد ما دخل أشرف وبعد السلامات والتحيات انفرد ياسين بأشرف في غرفته وبدأ أشرف يطمئن من ياسين على أخباره وأخبار الكلية والامتحانات ولاحظ أشرف أن ملامح ياسين متغيرة وبدأ ياسين يسرد على مسامع أشرف الازمة التي يعيشها في كيفية الوصول إلى حل يهتدي إليه واللي عن طريقه هيقدر يفاجأ ريهام جوا لجنة الامتحان وبشرط أثناء سير الأمتحان وان يكون على مسافة وجها لوجه مع ريهام
صمت أشرف قليلا وقاله هو امتحانها أمتى؟
رد عليه وقاله بعد بكره
بعد طول فترة صمت من أشرف كان ياسين يشعر بأن الدقائق تسير ببطء وان القلق يكاد ان يعصف به متقلقش يا ياسين هتشوفها ووشك في وشها وكمان وهي قاعدة والامتحانات شغالة وبدأ أشرف يسرد على مسامع ياسين تفاصيل الخطة ومع سرده للتفاصيل كان ياسين صامتاً تماماً لايتحدث ولا توجد على وجهه غير علامات الانبهار والاندهاش
ولم يخرج ياسين من صمته غير جملة أشرف أيه رأيك في اللي قولته يا ياسين رد ياسين وقاله مش ممكن انت أحلى ابن خاله في الدنيا كلها وعانقه وقاله متشكر يا أشرف متشكر قوي
فات يوم والتاني كان ريهام وياسين على موعد مع بعض زي كل يوم امتحان لازم ياسين يطمئن على ريهام وفعلا اطمئن ياسين أنها دخلت الامتحان
وفي سباق مع الزمن رجع ياسين إلى منزله ودخل غرفته وبدأ يغير الملابس التي كان يرتديها وخرج من غرفته فقابلته أمه ووقفت للحظة تنظر إلى هيئة ياسين
نذكر جميعاً أن كل من يقترب من ياسين يعرف أنه يهتم بمظهره بشكل مفزع شاهدت والدته ياسين أخر غير اللي تعرفه يرتدى قميص لونه أسود أقل مايقال عنه أنه لايصلح لعامل نظافة لكي يرتديه وقت عمله مع كامل تقديري واحترامي لهذه المهنة ويرتدي بنطلون لونه رمادي اللون وبه العديد من الرقع وشعره غير مصفف
لم يمهل الوقت فرصة لوالدته فقد كان ياسين يسابق الزمن فعندما همت لتسأله ايه المنظر اللي قدامي ده كان رد ياسين جاهز وهو يغلق باب الشقة من ورائه ووجملته تقول لما أرجع هقولك يا أمي
وصل ياسين الكلية وذهب إلى مكتب شئون الطلبة يسأل عن واحدة أسمها هيام شاورت أحدي الموظفات بتأفف شديد وقالت لياسين مكتبها هناك اهو
أول ما وقع نظر هيام على ياسين بادرته وقالتله خير يابني عاوز أيه هيام تبلغ من العمر 35 عاما ولم تتزوج حتى الان قليلة الجمال وبعد أن عرفها على نفسه وقالها أنا من طرف الأستاذ أشرف علام
ردت هيام وقالت أهلا أهلا أهلا وبادرته وهي تقول
بس برافو عليك شكلك كده هيعرف يمثل الدور
تعال يلا معايا مافيش وقت وفور خروجهم من مكتب شئون الطلبة أرتفع صوت هيام وهي بتقول ياعم رزق يا عم رزق كان عم رزق يبلغ من العمر 60 عاما وقسمات وجهه تحمل ملامح مصرية خالصة يرتدي ملابس بسيطة والشعر الأبيض احتل الكثير من رأسه ويمسك بيديه سيجارة مصرية من النوع سوبر كيلوباترا وكان من أقدم العمال في الجامعة وعم رزق ده المسئول عن توفير المياه المثلجة للطلبة وقت الأمتحان وعنده عمال شباب بتساعده وبيوزعهم على لجان الأمتحان
بادل عم رزق هيام الصوت المرتفع ورد وقال أيوة يا آنسة هيام أنا جاي أهو أنتحت هيام بعم رزق جانبا بعيداً عن ياسين وتبادلا كلمات قليلة بعدها اتجه نظر عم رزق لياسين وقاله جاهز يا أستاذنا رد ياسين وقاله جاهز ياعم رزق رد عم رزق وقاله يلا شيد حيلك خد جركن الميا ده وأطلع على الدور الثالث لجنة 102
لم ينس ياسين أن يتوجه بخالص عبارت الشكر والثناء لهيام قبل ما يبتدي مهمته
وبالفعل حمل ياسين الجركن وأكواب من البلاستيك وبدأت خطواته وقلبه يكاد يخرج من بين صدره من عنف الدقات والضربات وصعد ياسين الدور الأول ثم الثاني ثم الثالث ووقتها شعر بأن قدميه لم تعد تستطيع حمله
وقتها سمع ياسين صوت جهور يقول يلا يابني إتحرك وخف رجليك شوي
ة
كانت عين ياسين تنظر إلى أرقام اللجان مر بجوار لجنة 100 ثم 101 وأخير وجد نفسه أمام لجنة ست البنات وست الحسن والجمال
تمالك ياسين نفسه وبخطوات تملاؤها الثقة دخل لجنة 102 ونظر إليه مراقب اللجنة
وقال له
يلا يابني بسرعة وبهدوء لف على الناس ووقع بصر ياسين على ريهام وكانت منهمكة في ورقة الإجابة ولم ترفع عينيها عن الورقة
ولم تشعر بوجود أحد في اللجنة
وبدأ ياسين يلف على الطلبة إلى ان وصل للمقعد التي تجلس عليه ريهام
وبصوت يملاؤه حنان وحب وشوق الدنيا كله
تشربي ميا يا آنسه
رفعت ريهام عينيها وعندما شاهدت ياسين وجها لوجه أمامها خفق قلبها بشده
وهنا أود أن أشير إلى أنه قد يعجز شعراء الدنيا مجتمعين عن وصف ملامح ريهام في هذه اللحظة وعينيها تكاد تعانق ياسين
وبصوت خافت قال ياسين ياتري قدرت وعرفت ياريهام ولا لاء
تمت

27 comments:

loumi said...

شوف يا ياسين
قصدى يا شريف
بصراحه الحدوته دى ومن غير زعل يعنى كانت ممكن تخلص من جزء واحد
الجزء الالول كان فيه اطاله كبيره اما الجزء الثانى فكان افضل وكان فيه وصف دقيق لمشاعر كل من ريهام وياسين بشكل لطيف
بس فعلا فى نهايه الجزء الثانى
قعدت افكر
طيب هو ياسين عايز يثبت ايه؟
وهو اثبات قدرته دى يعنى مدلولها ايه
هل ده دليل على انه يقدر يعمل اى حاجه عشان ست البنات ريهام؟
و بعدين الحل ما جاش منه
ده بالصدفه لولا اشرف جاله وسهل له الموضوع هو فعلا ما كانش حيعرف ولا يقدر
ما فيش شك ان الحب الاول شىء جميل
بس زى ما قلتلك ده موقف كان ممكن يتعمل فى جزء واحد
عموما اكتر حاجه بتعجبنى فى كتابتك التفاصيل الصغيره اللى انا باحبها
تحياتى وفى انتظار جديدك

شاب نفسة يحقق حلمة said...

برافووووووووووووو
وصف حلو لمشاعر رقيقه
من انسان حساس جدا

Osman said...

شريف, بعد الحدوتة ما تمت بحدج الله ممكن نبصلها ككل, مش جزء جزء, من وجهة نظرى ان الحدوتة فيها جزئين اساسيين, الأول وصف المشاعر الجميلة بين الإتنين, و دا كان حلو أوى أوى أوى, زى ما قولتلك فى التعليق الأول, فعلان خليتنى احس باللى هما حاسينه . يعنى انا ماسترجعتش ذكرياتى و افتكرت احاسيسى و مشاعرى انا, لأ, انا حسيت باللى حاسوه ياسين, و ده اكبر نجاح للكاتب انه يخلى القارئ يتفاعل مع الرواية لدرجة انه يشوف نفسه جوه الأحداث مش براها مجرد بيتفرج.
اما الجزء التانى هوا الأحداث, الأحداث ما كانتش على مستوى الأحاسيس, مش ياسين اللى كان احساسه عالى اوى فى الجزء الأول هو اللى يعمل حركات افلام الكرتون دى. من وجهة نظرى القصة لازم تكون مقنعة, مثال, لو واحد ظالم و مفترى و قتل ناس كتير و بعدين جالو اى مرض و مات, هل لو كتبت القصة دى حاتعجب الناس, طبعاً لأ, مع انها حقيقية. باختصار , زى ما انت عارف , اى قصة فيها شخصيات بيحصل بينها صراع يولد العقدة بعدين يحى الحل, انت كنت ماشى كويس لحد العقدة بس الحل ما جاش بنفس المستوى, ما بيقولش حاجة, مافيهوش رسالة للقارئ, فاهمنى.
على اى حال هايل و ربنا يوفقك و انا مستنى اشوف اسمك على كتاب او فى مجلة او جرنان لأنك اعلى بكتير من ناس بتكتب. و انا باسجل هنا انى اعرفك شخصيا عشان لاما تشتهر ما تعملش نفسك مش عارفنى, شاهدين يا مدونيييين؟؟؟
سامع ؟ قالو ااااااههههههه

mimi said...

استاذ شريف
عزمتني ع الجزء الاول والتاني ونسيت تعزمني في التالت
عموما خاتمة موفقة بس والله يا استاذ شريف الحب بيعمل معجزات اكتر من دي بكتير
في انتظار السلسلة الجاية

Unknown said...

شريف باشا
حوارك جميل ووصفك دقيق وظريف وملفت وخفيف وايقاع القصة مناسب مش حاسس انه كان فيه تطويل قوي يعني

بس يا شريف ركز في الفكرة ، بعد ما باقرا القصة كلها بيفضل في خيالي فكرتها وهو ده اللي بيخليني احكيها وارجع اقراها تاني وتالت وعاشر

الفكرة مكانتش جامدة ، حابب اخرج من عندك بفكرة تعلق في ذهني زي ما استمتعت بالقصة وأحداثها

ياريت المرة الجايه اخد منك فكرة تظبط معايا بس انا شايف انك ماشي كويس وحلو قوي لغاية دلوقتي

بلااااااش تجمع القصة وتلم خيوطها في الاخر خليها متجمعه وانشرها على اجزاء
بجد حاسس انك هتكون مؤلف جامد، ربنا معاك
تحياتي

غمض عينيك said...

قصة جميلة ياشريف ونهاية موفقة
باشا انت بتوصف مشاعر اللقاء بحرفية ممتازة
ياراجل دا انا من كلامك كنت واقف ورا ياسين علطول

تحياتي ليك ياباشا
محمد سمير

rack-yourminds said...

بجد قصه جميله جدا احييك عليها

heba said...

ياااااه معقول في حب كده
انت كده يا شريف هتخليني ابص للدنيا نظرة تانية انا طول عمري اقول مفيش حب كده
بجد اسلوبك رائع جداً جداً وخلتني احس بيهم وقلبي ينخلع معاهم ويرجع معاهم كاني في الموقف جواه

في انتظار السلسلة الجديدة بانبهار

Hadota ... حدوتة said...

اسلوب السرد رائع رااائع واكتر من رائع
انا عنيا بقت بتجرى على السطور عاوزة اعرف نهاية القصة
بس كان ممكن تركز على حاجة فى قصة حبهم ممكن تكون اقوى كتير من انه يقدر يدخل لجنة الامتحان
اى اتنين بيحبوا بعض بتقابلهم تحديات كتير
واكبر تحدى انهم يفضلوا مع بعض على طول
تحياااتى
مدونتك بقت عندى فى الفيفورت
ارجو تفضل تزورنى على طول

Mirage said...

انت عايز الحق

مش عارف ليه حسيت بملل جامد ومعرفتش اكمل قراءة

مع انى والله بحب القصص موت

gohayna said...

مبروك يا سيدي الجزء التالت

المفروض تعزمنا علي كيك وشاي عشان نهايه الاجزاء التلاته


النهايه حلوه

بس انا اكتر جزء عجبني التاني بصراحه

وصفك فيه للمشاعر ملوش حل

تسلم ايدك

مبروك مره تانيه

تحياتي

أسوور said...

الفكرة كلها ينبع جمالها من محاولات ياسين ان يسعد ريهام
هو مش بيتحداها ولا بيحاول يثبت انه يقدر يعمل كل حاجة فى الدنيا ولا الغرور واخده
لأ
هو بيثبت لها انه هيكون موجود دايما عشانها حتى فى احلك الظروف

بيثبت لها انه مستعد ان يفعل الأعاجيب عشان يحقق لها كل سعادة ممكنة

بجد قصة رائعة واسلوب رائع مافيهوش رغى كتير

برافو .. تصفيق حاد

نورهان مفيد said...

دلوقتي بقي ممكن أعلق
وبعد ما خلصت الحكاية خليني
أقولك في البداية الحكاية ككل جميلة حب حقيقي مشاعر صادقة أحساس عالي

لكن يا سيدي العزيز كلها علي بعضها كانت تخلص في جزء واحد وماكنتش محتاجة كل الاجزاء دي
ده أولا
ثانيا
ياسين فعلا ميعرفش وميقدرش
ده اللي وصلني مع نهاية الحدوتة
ياسين تفكيره محدود ولولا أشرف قريبه
كان فعلا لا هيعرف ولا هيقدر لانه كان ضارب لخمة وقعد طول الامتحانات مستني يشوفها صدفة ومع أن اللي قاله أشرف مش حكاية مع أنها خيالية زيادة عن اتللزوم لكن كان ممكن هو يفكر فيها من نفسه

وبعدين حاجة لفتت نظري مع سردك للتفاصيل بالشكل الكبير اللي أدي ألي ان الحدوتة تطلع في أكثر من جزء

التفاصيل اللي خدمت الحكاية وفي نفس الوقت طولت منها أووووووي
زي نوع السجاير وغيره

أزاي ريهام تنسي ميعاد من حبيبها وأنه هيشوفها جوه اللجنة
مش معقول بعد الحب ده كله
في زحمة المذاكرة والامتحانات تنسي ميعاد حبيبها
لان ببساطة ولا أمتحانات ولا مذاكرة تنسي حب بجد

أسفة للاطالة ومنكرش اني استمتعت
تحياتي

heba said...

اخبار السلسلة الجديدة ايه ؟
اكيد هتطلع حلوة
مستنيين

reri said...

حلوه يا شريف وشيقه
حلوه المشاعر الجميله اللي فيها
رومانسيه نفتقدها كثيرا

سلامي ليك

حواء said...

حلوة اوى المشاعر دى ياريت تكون موجودة بجد .. بس اللى مش مقنع اوى الحيلة اللى اتعملت عشان يشوفها هو ده ممكن يحصل بجد ؟؟ .. تحياتى .. ومستنية اكتر

rack-yourminds said...

أتاخرت ليه في كتابة جديد

david santos said...

الشكر لك العمل وعلى درجة جيدة في عطلة نهاية الاسبوع

عابرة السبيل said...
This comment has been removed by the author.
شيماء الجيزى said...

انا تابعت التلات اجزاء والهدف المتبع انها تعبر عن قصة حب وعن ان ياسين يقدر يعمل اى شئ علشان يسعد حبيبته

لكن زى مانا شوفت وشوفت اراء ناس تانيه انها كانت ممكن تكون جزء واحد وده الى حسيته ..فى مماطله فى الوصف ومكنش دقيق بصراحه غير فى آخر جزء

واعتقد انه احسن الاجزاء والى بنسميه المضمون

المضمون والحركه والمشكله او كل المسميات كانت تكمن فى آخر جزء

غير كده انا لاحظت شئ او حسيت ان المشكله معقدة لغاية آخر جزء فى الجزء الثالث وكل حاجه اتصلحت وبقت كويسه ..والحل نبع فجأة

يعنى هو فعلا مش عارف ..ده حتى على رأى تعليق نورهان مفيد ..الموضوع خيالى

انا مش بعدد عيوب ..لكن بالفعل الكلام ده علشانك انت لان ليك طريقه جميله فى الحبكه الدراميه والوصف الدقيق
الى عجبنى فقط فى آخر جزء

اتمنى ان كلامى ميضايقكش

تحياتى

حواء said...

فين يا سيدى الجديد بتاعك

حواء said...

ازيك ياشريف اكتب اللة\ى انت حاسس به ومش يهمك طالما انت مقتنع وراضى .. تحياتى

gohayna said...

الله انت فين يا ابني؟

بتعمل ايه ومتخر ليه كل دا؟

ابقي طمنا عليك لو سمحت

تحياتي

truelove said...

واللهتحفة يا شريف عيشتني معاها قوي تحياتي ليك ولخيالك ده يعني لو كان خيال ... بس قولي حاطط محيط في المفضلة ليه انت عارف اني بشتغل فيه ...هههه تحياتي ليك ولقصتك المشوقة

truelove said...

ياشريف خلي التعليق للكل وميرسي على إطرائك لمحيط انا وريته لصحابي وقلتلهم قرائنا زادوا ياولاد ومن محررة الصفحة الدينية شكر خاص ليك وربنا يكرمك يارب

heba said...

مش شرط يا شريف تستنى من غير بوستات لغاية ما السلسلة الجديدة تطلع

اكتب أي حاجة

حواء said...

كل ده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟